،،،، نهج الغفران ،،،،
بقلم حسين عيسى محمد
الشرفة أجلستني كرسي الخريف بليل السكون ،
وتبغ اللفافة يتكاسل الساعد الأيمن الإتقاد ،
الحاجبين تقطبا بدهشة الضوء الموغل السفر ،
يسرح الفكر بأبكار الخيول الجامحة الإنقياد ،
من يعتلي صهوة السرج يهون بناظريه الخطر ،
وكاس بياض الروح يعتكر الشهقة الأزفر ،
توسدت الأحداق إتساع عوالم الفضاء الأرحب ،
يا أنت تفترشين يانفسي وتلتحفين اعنة الأمجاد ،
أستحلفك الشفاه والخدود أمطرت شذرات الحنين ،
نقي التراب تزين الغربال إعتلاء وسنة الرقاد ،
طلائع الضلوع تعتصر إتقاء البرد بأوله الأمين ،
والقلم تعلم إرتعاش الأصابع وحمم الصهيل ،
كصنم من جماد تعمشق الفأس أصايص الدرب ،
خمس تكبيراتها تبيحك رحلة الضوء الإيمان ،
كأني تأخرت السفر أعاهدتني أمهات الدجى ،
النور بالخافقين أشهدني دائرة الوجود الإعتقاد ،
،،،،،،،،،،،،،،،،، '''''''''''''"'"''""''"""""""""،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
بقلم حسين عيسى محمد
الشرفة أجلستني كرسي الخريف بليل السكون ،
وتبغ اللفافة يتكاسل الساعد الأيمن الإتقاد ،
الحاجبين تقطبا بدهشة الضوء الموغل السفر ،
يسرح الفكر بأبكار الخيول الجامحة الإنقياد ،
من يعتلي صهوة السرج يهون بناظريه الخطر ،
وكاس بياض الروح يعتكر الشهقة الأزفر ،
توسدت الأحداق إتساع عوالم الفضاء الأرحب ،
يا أنت تفترشين يانفسي وتلتحفين اعنة الأمجاد ،
أستحلفك الشفاه والخدود أمطرت شذرات الحنين ،
نقي التراب تزين الغربال إعتلاء وسنة الرقاد ،
طلائع الضلوع تعتصر إتقاء البرد بأوله الأمين ،
والقلم تعلم إرتعاش الأصابع وحمم الصهيل ،
كصنم من جماد تعمشق الفأس أصايص الدرب ،
خمس تكبيراتها تبيحك رحلة الضوء الإيمان ،
كأني تأخرت السفر أعاهدتني أمهات الدجى ،
النور بالخافقين أشهدني دائرة الوجود الإعتقاد ،
،،،،،،،،،،،،،،،،، '''''''''''''"'"''""''"""""""""،،،،،،،،،،،،،،،،،،،