حياة الشمري
قصيدة. لكَ
أقتطعُ أنفاسي
وهمهمات روحي تُحاورني
وأنا أقضمُ الحبلَ السرّي
لسؤالٍ يجتاحُني كالمدِّ
هل أمشي على الماءِ
لأصلَ عرشكَ أم
اُراودُكَ عن عشقي
فأغنمَ حقي من القُبلِ ؟
يلوكُ الشتاءُ أغطيتي
وحوارُكَ النزقُ كالنياط
يُقطّرُ دمي
وما من أوراقٍ نقصفُها
لتسترَ عوراتِنا
فها أنتَ تعتلي الريحَ
علّكَ تبلُغُ الأسبابَ
وأنا أنشدُ من اُفقِ الحقيقةِ
سكناً لي
واُمطرُ محبرتي عشقاً
على ورقِكَ
وما ابتلتْ جوانحي
لأني عندكَ كؤوسٌ تأبطتَها
للغوايةِ
وأنا رعشةٌ للصلاةِ وثغرٌ
في كفِّ الهمسِ يتسورُكَ
وبصفعةٍ على وجهيً...النقاء...
رحلتُ بإيقونةِ الأعذارِ
رتبّتُ عزاءكَ بنفسي
فالبقاءُ للحبِّ
قصيدة. لكَ
أقتطعُ أنفاسي
وهمهمات روحي تُحاورني
وأنا أقضمُ الحبلَ السرّي
لسؤالٍ يجتاحُني كالمدِّ
هل أمشي على الماءِ
لأصلَ عرشكَ أم
اُراودُكَ عن عشقي
فأغنمَ حقي من القُبلِ ؟
يلوكُ الشتاءُ أغطيتي
وحوارُكَ النزقُ كالنياط
يُقطّرُ دمي
وما من أوراقٍ نقصفُها
لتسترَ عوراتِنا
فها أنتَ تعتلي الريحَ
علّكَ تبلُغُ الأسبابَ
وأنا أنشدُ من اُفقِ الحقيقةِ
سكناً لي
واُمطرُ محبرتي عشقاً
على ورقِكَ
وما ابتلتْ جوانحي
لأني عندكَ كؤوسٌ تأبطتَها
للغوايةِ
وأنا رعشةٌ للصلاةِ وثغرٌ
في كفِّ الهمسِ يتسورُكَ
وبصفعةٍ على وجهيً...النقاء...
رحلتُ بإيقونةِ الأعذارِ
رتبّتُ عزاءكَ بنفسي
فالبقاءُ للحبِّ
وعقاربُ العيونِ ترفعُ
إشعاراتِ الصفرِ
فكلُّ شظاياكَ أيقظتْ
أحلامي