سامر الشيخ طهْ
من قصيذتي(أنتِ ونَيْسان)
صباحُكِ ماطرْ
وعيناكِ تُزهرُ فيها الدموعُ اخضراراً
ونَيْسانُ زاهرْ
ونورٌ منَ الشَّمس ينسابُ بين الغيومِ
وشعركِ تنسابُ منه الضَّفائرْ
وعِطرُكِ يمتدُّ حتى الضُّلوعِ
وجُوريُّ نَيْسانَ حلوٌ وعاطرْ
ودفءٌ يخيِّمُ في الجوِّ
والدفءُ في القلب دفءُ المشاعرْ
أصِنْوَ الرَّبيعِ .. وهل للرَّبيعِ شبيهٌ سواكِ
إذا كان ماطرْ
وأنتِ الحزينةُ .... أنتِ الجميلةُ
والحزنُ في مقلتيكِ يسافرْ
ويمضي إلى كلِّ ركنٍ أليفٍ
ويسكنُ بالحبِّ في قلب شاعرْ
سامر الشيخ طهْ
من قصيذتي(أنتِ ونَيْسان)
صباحُكِ ماطرْ
وعيناكِ تُزهرُ فيها الدموعُ اخضراراً
ونَيْسانُ زاهرْ
ونورٌ منَ الشَّمس ينسابُ بين الغيومِ
وشعركِ تنسابُ منه الضَّفائرْ
وعِطرُكِ يمتدُّ حتى الضُّلوعِ
وجُوريُّ نَيْسانَ حلوٌ وعاطرْ
ودفءٌ يخيِّمُ في الجوِّ
والدفءُ في القلب دفءُ المشاعرْ
أصِنْوَ الرَّبيعِ .. وهل للرَّبيعِ شبيهٌ سواكِ
إذا كان ماطرْ
وأنتِ الحزينةُ .... أنتِ الجميلةُ
والحزنُ في مقلتيكِ يسافرْ
ويمضي إلى كلِّ ركنٍ أليفٍ
ويسكنُ بالحبِّ في قلب شاعرْ
سامر الشيخ طهْ