بقلم عدنان الحسيني
♡♥♡♥((قالوا كفاك))♥♡♥♡
قالوا كفاك تذكر مليحة وتمجد
وطوال اليوم نراك شعرا" تنشد
***
قلت ويحكم مافي بغداد مثلها
ولا نساء الضاد مثلها أنثى تلد
***
تالله أعشقها وأعشق تراب اقدامها
ولو جوز الفقهاء لكنت عليها أسجد
***
وماشدني اليها إﻵ عصمة نفسها
كلما دانيتها محبة غرورا" تبعد
***
على ثغرها نظمت قوافي قصائدي
وعلى أعذاق صدرها أشعاري تنضد
***
غزالة في داخلها ولبوة في خارجها
تخشى تصاد فريسة وتجانب اﻷسد
***
تقرأ قصائدي تحت ضوء الأنجم
وتقل ليت ياعدنان لذراعك أوسد
***
قيل لي فات بك العمر يافلانة
وعمري ياعدنان في خبائك يجدد
***
هذه مفاتني تحت العبائة خبأتها
ليتك منها على شرع الله تجرد
***
ليتك كآصف إبن برخيا تاخذني
بلمحة وانت سليمان وعلي تعقد
***
كلما أراك ياعدنان أخادع الناس
فيك كارهة وبالحقيقة اليك اتودد
***
وانا مابينها وبين الناس أكابد
وقلبي بنار هواها ذا هو يتوقد
***
أنفاسي الفظها في تصدع واجد
وكل لحظة عند ذكراها أتشهد
***
أما تجعل ياربي في جمعنا معجزة
وتجعل نسوة الديرة حولنا تزغرد
***
لكنت اسعد ماعلى البسيطة ماشيا
وأمضيت عمري بمحرابي لك أتعبد
بقلم عدنان الحسيني
2019/4/21م
صباح يوم الأحد الساعة 10:54/ العراق / بابل
♡♥♡♥((قالوا كفاك))♥♡♥♡
قالوا كفاك تذكر مليحة وتمجد
وطوال اليوم نراك شعرا" تنشد
***
قلت ويحكم مافي بغداد مثلها
ولا نساء الضاد مثلها أنثى تلد
***
تالله أعشقها وأعشق تراب اقدامها
ولو جوز الفقهاء لكنت عليها أسجد
***
وماشدني اليها إﻵ عصمة نفسها
كلما دانيتها محبة غرورا" تبعد
***
على ثغرها نظمت قوافي قصائدي
وعلى أعذاق صدرها أشعاري تنضد
***
غزالة في داخلها ولبوة في خارجها
تخشى تصاد فريسة وتجانب اﻷسد
***
تقرأ قصائدي تحت ضوء الأنجم
وتقل ليت ياعدنان لذراعك أوسد
***
قيل لي فات بك العمر يافلانة
وعمري ياعدنان في خبائك يجدد
***
هذه مفاتني تحت العبائة خبأتها
ليتك منها على شرع الله تجرد
***
ليتك كآصف إبن برخيا تاخذني
بلمحة وانت سليمان وعلي تعقد
***
كلما أراك ياعدنان أخادع الناس
فيك كارهة وبالحقيقة اليك اتودد
***
وانا مابينها وبين الناس أكابد
وقلبي بنار هواها ذا هو يتوقد
***
أنفاسي الفظها في تصدع واجد
وكل لحظة عند ذكراها أتشهد
***
أما تجعل ياربي في جمعنا معجزة
وتجعل نسوة الديرة حولنا تزغرد
***
لكنت اسعد ماعلى البسيطة ماشيا
وأمضيت عمري بمحرابي لك أتعبد
بقلم عدنان الحسيني
2019/4/21م
صباح يوم الأحد الساعة 10:54/ العراق / بابل