( أنثى الوجع ).
الشاعر وجد الروح
..........................
بأنامل قلقة راجفة
تتوسد احترامها
بأقلام عارية راعفة
تغرق في حبر الدم...تعلن أحتضارها
أخاطب كل شيء ....فيكِ
بسمو الروح
برهافة الحس
بنقاء الضمير
بسعة الخيال
وحرية الفكر المستنير.....أنا أحبكِ
بصرخات اللغة المنتحرة في أوتار الصوت
بلهاث الصمت الجاثم في حلقي
أصارع الموت.........أناديكِ
بهدوء العباقرة....وأشارات الفلاسفة
بأبتهالات الكهنة.........وحُلم المتصوفة
أُناجيييييييييييييييييكِ
بهذيان الجنون
بعبرات الشوق في مدارات ....السكون
بمتاهات الخوف
وغثيان العشق لرجلٍ مجون.......أحتويكِ
بأنعكاسات رائعة لتاريخ عاشق مختل
مملؤة بالحب والوجد
متعطش للجسدوالجنس أنا .....أشتهيكِ
أيتها الأنثى المتوحشة
أحملُ في جوانبي قلباً يخفق
دوماً للحب ..........والجمال
وفي رجولتي قسوة لا تحتمل
تتجاوز حدود.........الخيال
وطالما تقتادني سنابك رغباتي
الى حيث ما اريد
وعن صهوة اللذةِ المفرطة بالأشتهاء
لا.........ولم...........ولن...........أترجل
والترجل
في قاموسي الجسدي.......محال
أيتها الأنثى المفترسة
تمردي على سيدكِ.........وتسيدي
وأوقفي بهياجكِ الأنثوي الساخط
حدة هياجي
ثوري على عنف ساديتي.......تسلطي
تحرري من أحكام تعاليمي......وقيودي
أنتهكي حرمة .........الترويض
وأخلعي عنكِ أحزمة اللجام
أعتلي بجسدكِ هياكل....جسدي
تسلقي أسوار رغائبي
أحتلي عرش......................وجودي
يا سيدة الرغبة
توسدي على رحاب صدري
هَشمي بنتوءات نهديكِ النافرين.....أضلاعي
مزّقيني
مزّقي بمخالبكِ طوق ....جيدي
مزّقي لواعجي........بل
مزّقي صرخة..................وجدي
أرتشفي بأنيابكِ الموجعة
بلسانكِ الرطيب ثمالة......رضابي
تلذذي بصهيل أنفاسي
تلذذي برشفاتِ.....ارضاعي
اني رهن أفتراسكِ.....ياحبيبتي
وأتلذذ بمكامن...................أوجاعي
ياانثى الوجع
ياأعذب وباء
يا ألذ أوصاب اللذة
حين تصيب المجانين ......والعقلاء
أقتحميني
أقتحمي صومعتي......صيرورتي
اقتحمي مخابىءغرائزي.......كينونتي
توغلي في جسدي
في خلايا شراييني.........اوردتي
أنتشري في ....اغطيتي
أرقدي في ........آسرتي
في حيثيات......فحولتي
بل في عمق الأشتهاء
يا اعذب وباء....يا أعذب وباء....يا أعذب وباء
الشاعر وجد الروح
..........................
بأنامل قلقة راجفة
تتوسد احترامها
بأقلام عارية راعفة
تغرق في حبر الدم...تعلن أحتضارها
أخاطب كل شيء ....فيكِ
بسمو الروح
برهافة الحس
بنقاء الضمير
بسعة الخيال
وحرية الفكر المستنير.....أنا أحبكِ
بصرخات اللغة المنتحرة في أوتار الصوت
بلهاث الصمت الجاثم في حلقي
أصارع الموت.........أناديكِ
بهدوء العباقرة....وأشارات الفلاسفة
بأبتهالات الكهنة.........وحُلم المتصوفة
أُناجيييييييييييييييييكِ
بهذيان الجنون
بعبرات الشوق في مدارات ....السكون
بمتاهات الخوف
وغثيان العشق لرجلٍ مجون.......أحتويكِ
بأنعكاسات رائعة لتاريخ عاشق مختل
مملؤة بالحب والوجد
متعطش للجسدوالجنس أنا .....أشتهيكِ
أيتها الأنثى المتوحشة
أحملُ في جوانبي قلباً يخفق
دوماً للحب ..........والجمال
وفي رجولتي قسوة لا تحتمل
تتجاوز حدود.........الخيال
وطالما تقتادني سنابك رغباتي
الى حيث ما اريد
وعن صهوة اللذةِ المفرطة بالأشتهاء
لا.........ولم...........ولن...........أترجل
والترجل
في قاموسي الجسدي.......محال
أيتها الأنثى المفترسة
تمردي على سيدكِ.........وتسيدي
وأوقفي بهياجكِ الأنثوي الساخط
حدة هياجي
ثوري على عنف ساديتي.......تسلطي
تحرري من أحكام تعاليمي......وقيودي
أنتهكي حرمة .........الترويض
وأخلعي عنكِ أحزمة اللجام
أعتلي بجسدكِ هياكل....جسدي
تسلقي أسوار رغائبي
أحتلي عرش......................وجودي
يا سيدة الرغبة
توسدي على رحاب صدري
هَشمي بنتوءات نهديكِ النافرين.....أضلاعي
مزّقيني
مزّقي بمخالبكِ طوق ....جيدي
مزّقي لواعجي........بل
مزّقي صرخة..................وجدي
أرتشفي بأنيابكِ الموجعة
بلسانكِ الرطيب ثمالة......رضابي
تلذذي بصهيل أنفاسي
تلذذي برشفاتِ.....ارضاعي
اني رهن أفتراسكِ.....ياحبيبتي
وأتلذذ بمكامن...................أوجاعي
ياانثى الوجع
ياأعذب وباء
يا ألذ أوصاب اللذة
حين تصيب المجانين ......والعقلاء
أقتحميني
أقتحمي صومعتي......صيرورتي
اقتحمي مخابىءغرائزي.......كينونتي
توغلي في جسدي
في خلايا شراييني.........اوردتي
أنتشري في ....اغطيتي
أرقدي في ........آسرتي
في حيثيات......فحولتي
بل في عمق الأشتهاء
يا اعذب وباء....يا أعذب وباء....يا أعذب وباء