مرتضى عاصم
لماذا لماذا تفترسُ قلبي
كفريستٌ لدى الاسود
كنتُ نائمٌ لاتأثيرة لي
بينَ ألوجود وعدم ألوجود
قدماي ويداي بل روحي
اصبحت مُكبلتٌ بالقيود
ارجعي لي انني كمسيحٌ
مصلوبٌ على ذلك العمود
سياطُ فراقها مؤلمةٌ
وقلبي يبقى لها كطفلٌ عنود
__
انا وعيناي ومقلتاي
تقطرُ المَ الهجرانَ بلاحدود
لليلاً نهارا عقلي في الشرود
انني هزيلٌ لا احتملُ الصمود
مرتضى عاصم
لماذا لماذا تفترسُ قلبي
كفريستٌ لدى الاسود
كنتُ نائمٌ لاتأثيرة لي
بينَ ألوجود وعدم ألوجود
قدماي ويداي بل روحي
اصبحت مُكبلتٌ بالقيود
ارجعي لي انني كمسيحٌ
مصلوبٌ على ذلك العمود
سياطُ فراقها مؤلمةٌ
وقلبي يبقى لها كطفلٌ عنود
__
انا وعيناي ومقلتاي
تقطرُ المَ الهجرانَ بلاحدود
لليلاً نهارا عقلي في الشرود
انني هزيلٌ لا احتملُ الصمود
مرتضى عاصم