الشاعر عبدالخالق العطار الموسوي
العراق
(( العيون الخضر ))
خُضرَةٌ في الأعينِ النجلاءِ
- تُغْري
كُلَّ ناظِرْ
و اللُمى في الشفَةِ
- الناضجةِ الطعمةِ
تستوحي المشا عِرْ
وخيوط الفجرِ تُسبي
عندما ترتادُ
طيّاتِ الضفا ئِرْ
ه ه ه
ناءَ قيثاري رؤى
تشبو بأفكاري مجامرْ
تضمأُ الأرضُ
يجوعُ الكونُ
لولا الشعرُ
مافاحتْ مباخرْ
ه ه ه
دفقاتُ وارِفاتٌ
مادَ في اعطافِها زخمُ
حروفْ
رفَّ مِن افيائِها جُنحُ
الطيوفْ
ه ه ه
إنّهُ الحُسنُ
وفي الحُسنِ مآثرْ
تزدهي الدُنيا إلَيهِ
تتمطّى فيهِ اوتارُ المزاهرْ
ه ه ه
كيفَ لا ،وهوَ غذاءُ الروحِ
ضوءُ البدرِ في كُنفِ الدُجايا
إنّهُ أُنسٌ ، وَ للنفسِ مرايا
بقلم عبدالخالق العطار/
ه ه ه
العراق
(( العيون الخضر ))
خُضرَةٌ في الأعينِ النجلاءِ
- تُغْري
كُلَّ ناظِرْ
و اللُمى في الشفَةِ
- الناضجةِ الطعمةِ
تستوحي المشا عِرْ
وخيوط الفجرِ تُسبي
عندما ترتادُ
طيّاتِ الضفا ئِرْ
ه ه ه
ناءَ قيثاري رؤى
تشبو بأفكاري مجامرْ
تضمأُ الأرضُ
يجوعُ الكونُ
لولا الشعرُ
مافاحتْ مباخرْ
ه ه ه
دفقاتُ وارِفاتٌ
مادَ في اعطافِها زخمُ
حروفْ
رفَّ مِن افيائِها جُنحُ
الطيوفْ
ه ه ه
إنّهُ الحُسنُ
وفي الحُسنِ مآثرْ
تزدهي الدُنيا إلَيهِ
تتمطّى فيهِ اوتارُ المزاهرْ
ه ه ه
كيفَ لا ،وهوَ غذاءُ الروحِ
ضوءُ البدرِ في كُنفِ الدُجايا
إنّهُ أُنسٌ ، وَ للنفسِ مرايا
بقلم عبدالخالق العطار/
ه ه ه