بقلم زياد محمد
همسات قلم
كم ذهب غضبي وهدئت نفسي عندما
رأيت عينيك وجمالهما ...
يا لعذابي لو اغمضت تلك العينان عني ،
خفق قلبي طائرا عند رؤيا محياك
وسكنت كل الجوارح من حالات الجنون ،
رباه ارحمني فأنا مكبل وضائع بين متاهات السجون ، متى سىيطلق سراحي واريها حقيقة جنوني ، الذي بها مفتون ،
اَه لو تعلمين ماذا فعل حبك بي من جنون ،
وتقولين أن مثلي لك لايصون ،
فأنت في عيني وقلبي حتى لو جابهتني المنون ،
واستحوذت على قلبي المفتون ،
بقلم زياد محمد
الفيس ٢٧/٦/٢٠٢١
