قمة القمم
قلم عادل شلبى
تاريخنا مجيد بأمجاد معتقدنا الذى بين أيدينا والذى تعهد الاهنا بحفظه الى المنتهى منتهى هذه الدنيا ومنتهى هذه الحياة التى نحياها وحتى فى الدار الأخرة هو محفوظ ومتلوا فى كل الأحايين لقد ورثنا ارثا عظيما من رب العالمين تركه لنا الأجداد والأباء محفوظا فى الصدور وفى ثنايا المعجمات والمعاجم فى كل الأنحاء فى وطننا العربى الكبير وفى الكثير من الكتب هو محفوظ بحفظ الاله ذلك هو الكنز ولا كنز قبله ولا بعده فى كل الأكوان فالهجر بعدم البحث فيه مع النظر الثاقب لكل ماجاء به من حقائق فى كل علوم الحياة لهو الهجر له واضاعة فوائده فى العمار والتعمير واستمرار الحياة بكل تقدم وحياة ترك لى أبى ارث ثمين من سلسلة الشعب التى أنشئها زعيم العرب كافة الزعيم الموحد لكل العرب عبدالناصر وهو جمال وعبدالناصر بحق على كل الغرب الذى نشر كل جهل ونشر كل تشبث بهذا الجهل نعم ورثت سلسلة الشعب وكان من نتاجها أجزاء فى تفسير كتاب الله وهو القرءان الكريم وكان أبرز المفسرين العباقرة الشيخ محمد عبده رحمه الله والشيخ محمد فريد وجدى تلميذه النجيب والتفسير يعتمد على ذكر الأبيات من الشعر الجاهلى ومن الأشعار التى قيلت فى الشعر الأموى والعباسى وصدر الاسلام مع الاستشهاد بحديث نبوى كى يتم تفسير كلمة فى أية والوصول الى مغزاها ومعناها لايصال المقصود والمقصودات منها فالكلمة داخل السياق فى كثير من الأيات تختلف فى المعنى بأختلاف كلمات الجملة وتؤدى الى وظيفتها المنوط والمقصود منها داخل السياق فالهمز مع الكلمة يؤدى الى معنى مختلف تماما اذا جاءت الكلمة بدون همز فسبحان الله الذى جعل لغتنا العربية هى لغة كتابه العزيز نعم أعد الله البيئة العربية قبل ظهور الاسلام وقبل نزول القرءان اعداد جيدا فكان العربى فى هذه الحقبة قد وصل الى قمة النبوغ فى الفهم والى كل نبوغ فى العلوم المختلفة فطريا وعلميا فسبحان الله اذا أراد شيئا يقول له كن فيكون فكان العرب فى ذلك العصر الذى سبق نزول القرءان والاسلام ممهد تمهيدا فطريا وعلميا لاستقبال هذا الاعجاز الربانى فى اللغة لغة القوم وهى الفصحى العربية وباختلاف حروفها ولهجاتها بين كل القبائل العربية وفى كافة علومهم التى تعينهم على استمرارهم فى حياة البدو والحضر وفى كافة شئون حياة الجميع نعم لقد وصل العرب الى منتهى النبوغ فى الشعر والأدب وكافة علوم اللغة وظهر الشعر الفوق الرائع وهو حفظا للغتنا العربية سهل جزل يحفظه الولدان قبل الأباء والأجداد وظهرت المعلقات فى توحد وفى لهجة واحدة هى لهجة الحجاز الذى أنعم الله عليهم بوجود البيت الحرام التى كانت تحج له معظم القبائل العربية تعبدا وتبركا فكان الشعراء يكتبون أشعارهم بلهجة الحجاز وسوق عكاظ خير شاهد على هذه المباريات الشعرية بين فطاحل الشعراء من القبائل المختلفه فى كل شبه الكثير العربية المترامية الأطراف نعم نحن نمتلك ارث عظيما ولكننا فى هجر دائم له بعدم النظر اليه نظرة التفسير ونظرة الفهم والافهام وهذا ما أراده الغرب والشيطان ولنا فى الحديث بقية مع قمة القمم والسلام
قلم عادل شلبى
تاريخنا مجيد بأمجاد معتقدنا الذى بين أيدينا والذى تعهد الاهنا بحفظه الى المنتهى منتهى هذه الدنيا ومنتهى هذه الحياة التى نحياها وحتى فى الدار الأخرة هو محفوظ ومتلوا فى كل الأحايين لقد ورثنا ارثا عظيما من رب العالمين تركه لنا الأجداد والأباء محفوظا فى الصدور وفى ثنايا المعجمات والمعاجم فى كل الأنحاء فى وطننا العربى الكبير وفى الكثير من الكتب هو محفوظ بحفظ الاله ذلك هو الكنز ولا كنز قبله ولا بعده فى كل الأكوان فالهجر بعدم البحث فيه مع النظر الثاقب لكل ماجاء به من حقائق فى كل علوم الحياة لهو الهجر له واضاعة فوائده فى العمار والتعمير واستمرار الحياة بكل تقدم وحياة ترك لى أبى ارث ثمين من سلسلة الشعب التى أنشئها زعيم العرب كافة الزعيم الموحد لكل العرب عبدالناصر وهو جمال وعبدالناصر بحق على كل الغرب الذى نشر كل جهل ونشر كل تشبث بهذا الجهل نعم ورثت سلسلة الشعب وكان من نتاجها أجزاء فى تفسير كتاب الله وهو القرءان الكريم وكان أبرز المفسرين العباقرة الشيخ محمد عبده رحمه الله والشيخ محمد فريد وجدى تلميذه النجيب والتفسير يعتمد على ذكر الأبيات من الشعر الجاهلى ومن الأشعار التى قيلت فى الشعر الأموى والعباسى وصدر الاسلام مع الاستشهاد بحديث نبوى كى يتم تفسير كلمة فى أية والوصول الى مغزاها ومعناها لايصال المقصود والمقصودات منها فالكلمة داخل السياق فى كثير من الأيات تختلف فى المعنى بأختلاف كلمات الجملة وتؤدى الى وظيفتها المنوط والمقصود منها داخل السياق فالهمز مع الكلمة يؤدى الى معنى مختلف تماما اذا جاءت الكلمة بدون همز فسبحان الله الذى جعل لغتنا العربية هى لغة كتابه العزيز نعم أعد الله البيئة العربية قبل ظهور الاسلام وقبل نزول القرءان اعداد جيدا فكان العربى فى هذه الحقبة قد وصل الى قمة النبوغ فى الفهم والى كل نبوغ فى العلوم المختلفة فطريا وعلميا فسبحان الله اذا أراد شيئا يقول له كن فيكون فكان العرب فى ذلك العصر الذى سبق نزول القرءان والاسلام ممهد تمهيدا فطريا وعلميا لاستقبال هذا الاعجاز الربانى فى اللغة لغة القوم وهى الفصحى العربية وباختلاف حروفها ولهجاتها بين كل القبائل العربية وفى كافة علومهم التى تعينهم على استمرارهم فى حياة البدو والحضر وفى كافة شئون حياة الجميع نعم لقد وصل العرب الى منتهى النبوغ فى الشعر والأدب وكافة علوم اللغة وظهر الشعر الفوق الرائع وهو حفظا للغتنا العربية سهل جزل يحفظه الولدان قبل الأباء والأجداد وظهرت المعلقات فى توحد وفى لهجة واحدة هى لهجة الحجاز الذى أنعم الله عليهم بوجود البيت الحرام التى كانت تحج له معظم القبائل العربية تعبدا وتبركا فكان الشعراء يكتبون أشعارهم بلهجة الحجاز وسوق عكاظ خير شاهد على هذه المباريات الشعرية بين فطاحل الشعراء من القبائل المختلفه فى كل شبه الكثير العربية المترامية الأطراف نعم نحن نمتلك ارث عظيما ولكننا فى هجر دائم له بعدم النظر اليه نظرة التفسير ونظرة الفهم والافهام وهذا ما أراده الغرب والشيطان ولنا فى الحديث بقية مع قمة القمم والسلام