الحب فى زمن الدهماء
كتب عادل شلبى هذا الموضوع هام جدا لما له من أهمية هى الأهم فى توحيد كل طوائف المجتمع من اسرة وعائلة وقبيلة وعشيرة حتى العشيرة والعشائر المجتمعة فى مجتمع واحد يصنع كل مجد وتحضر فى كل مكان فى الوطن فالحب فى الله وبالله هو الركن الأساسى فى كل علاقة بين الأخوات وبين الأصدقاء وبين الزملاء فى العمل الواحد المشترك الذى يعلى المصلحة العامة التى تأتى على المصالح الشخصية بكل خير على الدوام ومن قديم رأينا مدى نجاح المجتمعات من نجاح العلاقات الاجتماعية المختلفة بين المجتمع الواحد حيث عاطفة الحب هى الأسمى فى كل العلاقات المختلفة بين طوائف كل المجتمع وعندما بعدنا عن صحيح الدين وكل تعليماته وأصبحنا جميعا بالاسم نتبعه لا بالفعل فانتشر سوء الفهم وعلا سوء الظن كل الركاب فاتباعنا للحق هو تقوية لكل العلاقات الانسانية كى نصل الى كل وفاء واخلاص فى تناول كافة مشاكلنا الاجتماعية بحلول جذرية لكل مشاكلنا وأدراننا الاجتماعية التى أصل لها الغرب قديما وحديثا ومازال يعمل على تدعيمها من خلال وسائل الشيطان وسائل الاعلام فى كل العالم من حولنا وخاصة مجتمعنا العربى فالرجوع الى الحق احق أن يتبع ويجب علينا جميعا كاعلامين وكتاب وصحفيين فى كل مجال أن نركز فى احياء معتقدنا من خلال أعمال مكتوبة لاحياء كل تقاليدنا وعاداتنا العربية الأصيلة والمتفقة بمعتقدنا الصادق السليم على مدار الزمن والأزمان وكافة المراحل التاريخيه الذى حظا فيها الاسلام والمسلمين بالانتصارات العظيمة شرقا وغربا وفى كل مكان على كل الكرة الأرضية واليوم أصبحت الوسائل متوفرة وأصبحت أسرع توصيلا وتأصيلا لكل ما نريد من توصيله لكل فرد فى مجتمعنا العربى الكبير وانها لرسالة سامية فى تذكير الأخر بما كان عليه الأوائل منا فى كل مكان حتى ملكوا زمام كل العالم تقدم وتحضر وعلوا بكل بنان نعم لابد من السعى الى احياء بكل ما كان وانه لواجب على الجميع وفى الاسرة وفى العائلة وفى القبيلة والعشيرة وفى كل المجتمع احياء كل ما كان من حق ومن عدل نابع من عادات وتقاليد هى الترجمة الفعلية لمعتقدنا الاسلامى الحنيف لابد من ترك الثقافة الغربية التى أدت الى ظهور الدهماء وكل جهل وغباء وفى المقدمة من تعلموا فانهم قد تعلموا كل جهل وغباء لاتباعهم ثقافة مارقة ثقافة غربية عقيمة لا تجدى نفعا على الاطلاق بل تنشر كل فساد بكل جهل وغباء أثبتت الأيام والزمن عدم جدواها فلما التمسك بها وهى فاسدة مدمرة هادمة لكل بنان فلنفيق ونستيقظ ونبدأ فى احياء كل ماكان من نصر وأمجاد فى كل مكان فى وطننا وفى كل الأوطان وانه لفرض عين على كل من قرأ وكل من سمع الحق يتلى فى كل الأكوان نعم يجب علينا جميعا فعل ذلك كى ننجوا بمن تبقى حولنا ومعنا من معتقد هو الأسمى المعلى لكل بنان . تحيا مصر يحيا الوطن صاحب كل مشاعل النور فى كل الأكوان