أبدا ما كان رمشك قاتلي
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
بقلم الأستاذ / علي سليمان
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
هَا..أنا ودّعتُ
أكفانَ الهوى..
وكَم..كانَ.. المخاض
عسيرْ،،،
قد فاضَ..ذاكَ القلبُ..
بنبضِ ..مُتيّمٍ...
والآه..في كلّ الدّروبِ
تسيرْ،،
أوهكذا..هي ليالي
مَنْ..حملَ الغرامَ..بِلهفةٍ
أمْ..أنا الوحيدُ..
كَسيرْ،،
كَمْ مالَتِ الأغصانُ..
بِبَحرٍٍ..هائجٍ..
والبحرُ..ببؤبؤيكِ..
ضريرْ،،،
أبَداً..ماكانَ..
رمشُكِ..قاتلي..ومَا
أضحى..الفؤاد بمقلتيكِ..
بصيرْ،،،
تيهي..دلالاً وارحَلي..
ماكُنتُ..يومَاً..قيسُكِ..
ولا..بالقوافي..
جَريرْ،،
قدْ طالَ..سِجني
في الهَوى..
ودّعتها..حَائيْ بِحُرقةٍ..
والباء..غابَتْ
في قرارِ..
البيرْ،،،