الشاعر عبدالخالق العطار الموسوي
العراق
(( العيونُ الخُضر ))
- الجزء الثاني -
خُضرَةٌ في الأعينِ النجلاءِ
- شَفَّتْ
في روابيها عناقيدُ كرومٍ
- تَتَدلّى
تنبري شُطآنُها في موجِها
الرقراقِ زخاتٍ من النورِ
- تَجَلّى
ه ه ه
هيَ اقمارٌ نجومٌ تتَعلّى
واكَبتنا
رافقتنا كُلَّ خطوٍ
سامرتْ في كُلِّ سهرَ ه
أمَلٌ يفتَرُّ ثَغرَ ه
ه ه ه
يا بلادي
ازرعي كلّ اراضيكِ
بذورَ القمحِ هُبّي
واغرسي الخيرَ و صُبّي
مطراً في كُلِّ دربِ
وأنعشي في صدرِ شعبي
نرجساً باقاتِ أقباسٍ
وَ حُبِّ
و تمنّي أن يعيش الكُلُّ
- في صفوٍ وَ حُبِّ
بقلم عبدالخالق العطار
العراق
(( العيونُ الخُضر ))
- الجزء الثاني -
خُضرَةٌ في الأعينِ النجلاءِ
- شَفَّتْ
في روابيها عناقيدُ كرومٍ
- تَتَدلّى
تنبري شُطآنُها في موجِها
الرقراقِ زخاتٍ من النورِ
- تَجَلّى
ه ه ه
هيَ اقمارٌ نجومٌ تتَعلّى
واكَبتنا
رافقتنا كُلَّ خطوٍ
سامرتْ في كُلِّ سهرَ ه
أمَلٌ يفتَرُّ ثَغرَ ه
ه ه ه
يا بلادي
ازرعي كلّ اراضيكِ
بذورَ القمحِ هُبّي
واغرسي الخيرَ و صُبّي
مطراً في كُلِّ دربِ
وأنعشي في صدرِ شعبي
نرجساً باقاتِ أقباسٍ
وَ حُبِّ
و تمنّي أن يعيش الكُلُّ
- في صفوٍ وَ حُبِّ
بقلم عبدالخالق العطار