الشاعر ريدان عبد العزيز الشجاع
راهبة تعكف على محراب
حرفي روحها تتعبد وقلبها
يرتل الحب
تحتسي القصيدة صباحا
وتشرب نخب الحرف مساء
يثملها شغف الفجر
الممزوج بجنون النور وهذيان العصافير
المتمردة
على الصمت والخارجه عن
قانون الكلام.
تختبئ خلف معطفها الصيفي..
أنثى بروح قديسة وملاك
بقلب طفل
ويستظل تحت عرش إبتسامتها
الجمال في ثغرها تغيب الشمس
حياء وخجل.
يتوارى النهار وينزوي بين
نهديها معلنا الهروب من كومة
الشوق الممزوجة بالشبق
والمنعجنه باجزاء الحنين
عاشقة مسكونة بذنب إنتظارها
الطويل وتهمة جمالها الصاخب.
لها لون قزح العظيم..
وزرقة الهواء الجميل
انثى غجرية.. وشقراء فاتنة
احببتها فأعاقت القلب
بقبلتها
الأولى وهمستها اللطيفة
عملت على إستدامة النبض وديمومة
الحنين
وبقاء الشغف على قيد الإنتظار
وتحت طائلة الصبر ومسمى
السعادة.
إنها ليا فتاة الفرح الحق
وجوديث العظيمة.
راهبة تعكف على محراب
حرفي روحها تتعبد وقلبها
يرتل الحب
تحتسي القصيدة صباحا
وتشرب نخب الحرف مساء
يثملها شغف الفجر
الممزوج بجنون النور وهذيان العصافير
المتمردة
على الصمت والخارجه عن
قانون الكلام.
تختبئ خلف معطفها الصيفي..
أنثى بروح قديسة وملاك
بقلب طفل
ويستظل تحت عرش إبتسامتها
الجمال في ثغرها تغيب الشمس
حياء وخجل.
يتوارى النهار وينزوي بين
نهديها معلنا الهروب من كومة
الشوق الممزوجة بالشبق
والمنعجنه باجزاء الحنين
عاشقة مسكونة بذنب إنتظارها
الطويل وتهمة جمالها الصاخب.
لها لون قزح العظيم..
وزرقة الهواء الجميل
انثى غجرية.. وشقراء فاتنة
احببتها فأعاقت القلب
بقبلتها
الأولى وهمستها اللطيفة
عملت على إستدامة النبض وديمومة
الحنين
وبقاء الشغف على قيد الإنتظار
وتحت طائلة الصبر ومسمى
السعادة.
إنها ليا فتاة الفرح الحق
وجوديث العظيمة.
