نبهت من غفوتك
الزرقاء
يا صوت سيد بلون
السماء
كبر انتظار محبرة
الرجاء
وعتقت فؤادي بذاك
الوفاء
طفلي يستيقظ
على منابت
صفراء
مشى على ثقل
ترنح
فأرخى حلم وتوسد
البهاء
هتفتك من الألوان نعمة
النقاء
ولعتمة كانون شمس
الشتاء.. ..