فيصل الأمين
شهوة طائر
املا راحتي من عري الليل
باحثا بأحلام وذكريات
مسترسل بين مرايا الروح ودموع ترسوا عليها الحياة تتاَخى والالم
طري بيد الهواء اقع مغمي عليّ كورقة خريف تفر الى سكن الباطن
احتل عمق الصورة مع ملائكة يفتحون لي خيال الظل بأجنحتهم اللطيفة
لتعزين الولادة وحبر الوجوه،بعد ان اسرب الحياة من خرم ابرة
في العتمة اتجمد كالماء بالعطر...
فالافكار متجمدة في زحمة الرأس وباطنة لا اعود اراها
اغازل الظلمات
وابقى كالظل بدلا من الجسد...ثمة ظمأ للنور
انحت الوقت على احجام من موسيقى،وأنحر الندى على مرأى من الصباح
كيف سأنجو واليابسة امامي كتلة من نار
متأخر سأصل
تتقدمني ازمنة عابرة للوجود وشواطيء وترحال
اي حيلة هذا الزمن الذي نعيش...يتوالى الليل والنهار ليقف او يغير وجهة نظره...
اقف لاكتب لاخرّب هالة الجسد وسياج المنطق
واوسع هاوية النفس كي تبقى الحياة نسقاً
فنحن كالعصافير نفر من فزع نهج بالظلمة في كل اتجاه لنستدل على شجر من خياله
اكتب لاوضح حياة خرجت
من رأسي او دخلت عليه
احس بالكلمة حين اغيب عن الوعي اقع من نظرة واقع عميق لاستعبد نظرة
وقعت من منامي ...
فالحياة غدت منام طويل
شهوة طائر
املا راحتي من عري الليل
باحثا بأحلام وذكريات
مسترسل بين مرايا الروح ودموع ترسوا عليها الحياة تتاَخى والالم
طري بيد الهواء اقع مغمي عليّ كورقة خريف تفر الى سكن الباطن
احتل عمق الصورة مع ملائكة يفتحون لي خيال الظل بأجنحتهم اللطيفة
لتعزين الولادة وحبر الوجوه،بعد ان اسرب الحياة من خرم ابرة
في العتمة اتجمد كالماء بالعطر...
فالافكار متجمدة في زحمة الرأس وباطنة لا اعود اراها
اغازل الظلمات
وابقى كالظل بدلا من الجسد...ثمة ظمأ للنور
انحت الوقت على احجام من موسيقى،وأنحر الندى على مرأى من الصباح
كيف سأنجو واليابسة امامي كتلة من نار
متأخر سأصل
تتقدمني ازمنة عابرة للوجود وشواطيء وترحال
اي حيلة هذا الزمن الذي نعيش...يتوالى الليل والنهار ليقف او يغير وجهة نظره...
اقف لاكتب لاخرّب هالة الجسد وسياج المنطق
واوسع هاوية النفس كي تبقى الحياة نسقاً
فنحن كالعصافير نفر من فزع نهج بالظلمة في كل اتجاه لنستدل على شجر من خياله
اكتب لاوضح حياة خرجت
من رأسي او دخلت عليه
احس بالكلمة حين اغيب عن الوعي اقع من نظرة واقع عميق لاستعبد نظرة
وقعت من منامي ...
فالحياة غدت منام طويل