من مشاركتي اليوم السبت
في نادي الركن الثقافي الوطني بحمص إحتفاء بالذكرى 49 للحركة التصحيحة المباركة التي قادها القائد الراحل والزعيم العربي الخالد
حافظ الأسد،،،
بحضورك عدد من الأدباء والشعراء والمثقفين،، كل الشكر والتقدير والاحترام، لسيادة العميد الركن رجب ديب 🙏
17/11/2019/
نص بعنوان
((ذكرى التصحيح))
رصاصةٌ أطلقتْ من بُنْدقية
هي الحركةُ التصحيحةُ
صححت المساراتِ الخاطئةِ في الحياةِ
قلبتْ وجهَ الظلمِ
وحياةٍ اشبهَ بالعبوديةِ
حركةٌ
جاءتْ لتصحيحِ مسارٍ
كانَ سيأخذُ البلدَ إلى الهاويةِ
قادها رئيسٌ عظيمٌ
للجمهوريةِ العربيةِ السوريةِ
حافظُ الأسدِ
الرجلُ الأمينُ الذي لم تنجبْ مثلهُ البشريةُ
الحركةُ التصحيحيةُ .......
عنوانُ الإنسانِ المكافحِ
الذيْ غيَّرَ الرواسبَ و الأفكارَ الباليةَ
التي كانتْ راسخةً
في عقولِ الأغلبيةِ
أزالتْ مفهومَ الإنقيادِ
وأعادتْ للإنسانِ قيمتهُ
أعادت الحقوقَ لأصحابها
وجعلت الأرضَ لمنْ يعملُ فيها
وأصبحَ العاملُ عنصراً فعالاً
وأساسياً في العمليةِ الإنتاجيةِ
...........
جعلتْ من المرأةِ عنصراً فاعلاً
في بناءِ المجتمعِ
بعدَ أنْ كانتْ مهمشةً وهيَ
الأمُ العظيمةُ الحرةُ الأبيةُ
الحركة التصحيحية...
وضعتْ سوريةَ في الواجهةِ
التي كانَ يجبُ أن تكونَ عليها
حيثُ اكتسبتِ احترامَ الدولِ المحيطةِ بها
.................
بقيادةِ الرئيسِ الخالدِ
حافظِ الأسدِ
كانتْ شعلةً لبناءِ الإنسانِ المكافحِ و الفاعلِ
في صنعِ القرارِ ...
بوركََ الشعبُ المكافحُ
بوركتْ السواعدُ القويةُ
التي تبني لتنهضَ بالوطنِ
وتبني مجتمعاً حراً متكاملاً
قادراً على البناءِ والتقدمِ والإزدهارِ
السلامُ والخلودُ لروحكَ أيها القائدُ المؤسسُ
وبوركَ شعبٌ مازالَ مستمراً بوتيرةِ التصحيحِ
بقيادة الرئيسِ الدكتور ..
بشار حافظِ الأسدِ
وكل عامٍ و أنتمْ بخير ٍ ياشعبَ سورية
في نادي الركن الثقافي الوطني بحمص إحتفاء بالذكرى 49 للحركة التصحيحة المباركة التي قادها القائد الراحل والزعيم العربي الخالد
حافظ الأسد،،،
بحضورك عدد من الأدباء والشعراء والمثقفين،، كل الشكر والتقدير والاحترام، لسيادة العميد الركن رجب ديب 🙏
17/11/2019/
نص بعنوان
((ذكرى التصحيح))
رصاصةٌ أطلقتْ من بُنْدقية
هي الحركةُ التصحيحةُ
صححت المساراتِ الخاطئةِ في الحياةِ
قلبتْ وجهَ الظلمِ
وحياةٍ اشبهَ بالعبوديةِ
حركةٌ
جاءتْ لتصحيحِ مسارٍ
كانَ سيأخذُ البلدَ إلى الهاويةِ
قادها رئيسٌ عظيمٌ
للجمهوريةِ العربيةِ السوريةِ
حافظُ الأسدِ
الرجلُ الأمينُ الذي لم تنجبْ مثلهُ البشريةُ
الحركةُ التصحيحيةُ .......
عنوانُ الإنسانِ المكافحِ
الذيْ غيَّرَ الرواسبَ و الأفكارَ الباليةَ
التي كانتْ راسخةً
في عقولِ الأغلبيةِ
أزالتْ مفهومَ الإنقيادِ
وأعادتْ للإنسانِ قيمتهُ
أعادت الحقوقَ لأصحابها
وجعلت الأرضَ لمنْ يعملُ فيها
وأصبحَ العاملُ عنصراً فعالاً
وأساسياً في العمليةِ الإنتاجيةِ
...........
جعلتْ من المرأةِ عنصراً فاعلاً
في بناءِ المجتمعِ
بعدَ أنْ كانتْ مهمشةً وهيَ
الأمُ العظيمةُ الحرةُ الأبيةُ
الحركة التصحيحية...
وضعتْ سوريةَ في الواجهةِ
التي كانَ يجبُ أن تكونَ عليها
حيثُ اكتسبتِ احترامَ الدولِ المحيطةِ بها
.................
بقيادةِ الرئيسِ الخالدِ
حافظِ الأسدِ
كانتْ شعلةً لبناءِ الإنسانِ المكافحِ و الفاعلِ
في صنعِ القرارِ ...
بوركََ الشعبُ المكافحُ
بوركتْ السواعدُ القويةُ
التي تبني لتنهضَ بالوطنِ
وتبني مجتمعاً حراً متكاملاً
قادراً على البناءِ والتقدمِ والإزدهارِ
السلامُ والخلودُ لروحكَ أيها القائدُ المؤسسُ
وبوركَ شعبٌ مازالَ مستمراً بوتيرةِ التصحيحِ
بقيادة الرئيسِ الدكتور ..
بشار حافظِ الأسدِ
وكل عامٍ و أنتمْ بخير ٍ ياشعبَ سورية

