اسماعيل هموني
في عيون الودودات رأيتني أجمع احقاب العمر؛
ألون ركام الوقت بالأغنيات؛
كأني اوزع دني بين دماء الفراشات ، واغني.
مشرعة في دمي أبواب أبراجي حتى ترى ظلالي زنابقها
تطوق أمشاجي واعفو عن هدير الكحل في رموش قاتلتي؛
واطل من دم المساء ومن دني ؛
ها يد من اريج الورد؛
ترمم ظني أم تراه قيد بيني وبيني فوق سطوح القلب
يغني ؟
أني داعبت غموض المجاز في حلمي ؛ وعيني عليك توزعني
فتنة كي ترى اللغات نسغ نبضي ؛وسر تمددي في وشي
المباسم ؛
يا التي صحوها دائم ؛
نازف جنوب نخيلي ؛
فاتك في ضحى المقيل ؛
ها انا صاعد إلى بئرك المحموم؛
أرش لوعتي على رفاتي ؛بين الهجود والصلاة ؛ اجر وجيبي
من خالصة التأنيث كأني افتت نبيذي في عسرة الشهيق؛
اموج بسمرتي بين الماء والفضة كمن يايه النور بين العرش
وجلال الصولة.
لي سطوة ظنوني حين اسكن ؛ مثخنا كهن حرارتي ؛ أشرب
زمزم غوايتي ؛ وعمري يشتقيم بين طيوف البلاغة ونحو
الحياة.
أسابق فتكا في عروقي بنسيم تهيأ في ضلوعي ؛ لك روادف
الذبيب في انزلاقي حين يراق انحباسي على صهيل
الرقصات.
هنا اتوسد جمري على غصن الدعاء ؛حين اخلو من وهيج
اشتياقي كان عمري يولد من غفوتين في كل البلاد ؛ أسمعه
في رنين النون ، يسامر نطف اللام في شطآني.
أنا الممدود في الجلال ؛ أبسط عطر قلبي للنجوم ؛ أضيء
خدود طفلة بكأسي المصبوب من مرايا النور في كفي ؛
كأني اقبض دلاك من عماي ؛
......................................وأقيم في دولتك أنااااااي..
في عيون الودودات رأيتني أجمع احقاب العمر؛
ألون ركام الوقت بالأغنيات؛
كأني اوزع دني بين دماء الفراشات ، واغني.
مشرعة في دمي أبواب أبراجي حتى ترى ظلالي زنابقها
تطوق أمشاجي واعفو عن هدير الكحل في رموش قاتلتي؛
واطل من دم المساء ومن دني ؛
ها يد من اريج الورد؛
ترمم ظني أم تراه قيد بيني وبيني فوق سطوح القلب
يغني ؟
أني داعبت غموض المجاز في حلمي ؛ وعيني عليك توزعني
فتنة كي ترى اللغات نسغ نبضي ؛وسر تمددي في وشي
المباسم ؛
يا التي صحوها دائم ؛
نازف جنوب نخيلي ؛
فاتك في ضحى المقيل ؛
ها انا صاعد إلى بئرك المحموم؛
أرش لوعتي على رفاتي ؛بين الهجود والصلاة ؛ اجر وجيبي
من خالصة التأنيث كأني افتت نبيذي في عسرة الشهيق؛
اموج بسمرتي بين الماء والفضة كمن يايه النور بين العرش
وجلال الصولة.
لي سطوة ظنوني حين اسكن ؛ مثخنا كهن حرارتي ؛ أشرب
زمزم غوايتي ؛ وعمري يشتقيم بين طيوف البلاغة ونحو
الحياة.
أسابق فتكا في عروقي بنسيم تهيأ في ضلوعي ؛ لك روادف
الذبيب في انزلاقي حين يراق انحباسي على صهيل
الرقصات.
هنا اتوسد جمري على غصن الدعاء ؛حين اخلو من وهيج
اشتياقي كان عمري يولد من غفوتين في كل البلاد ؛ أسمعه
في رنين النون ، يسامر نطف اللام في شطآني.
أنا الممدود في الجلال ؛ أبسط عطر قلبي للنجوم ؛ أضيء
خدود طفلة بكأسي المصبوب من مرايا النور في كفي ؛
كأني اقبض دلاك من عماي ؛
......................................وأقيم في دولتك أنااااااي..