إسماعيل هموني
حين افتح عيني على غبطتي ، ارى زرقة الضوء تسري في
قلاعي؛ واقتلع صمتي من دواخلي .
هناك ؛
يشع عطرك خارج قيودي ، ويستقيم الفراغ رئة أوسع من
خياشيم الحياة. لن يدبر زمني ابدا في دكنة الفراغات ؛
يعمرني الفرح حتى تضج عروق الصمت بالرقص ، وتتعرق
اوداج الخرس بالقول النبيل.
لا دكنة في القلب ، ها انا أعثر على دمي في عروقك يسابقني
إليك، يؤجج حضوري في تفاصيل الحياة . مازلت امشي ،
منتشيا، بعطرك الذي أحفظ سكرته في حرير الكلمات.
علمتني الغبطة ان لغتي نشيد يتحرك في اعماقي ؛ يترقرق
سلسبيلا من السحر في عينيك ؛ يلملم أنفاسي على إيقاع
النبضات.
لن اكون اكبر من غبطتي حتى لا أفقد ارتعاشاتي حين
يخترقني مغناطيس سحرك في كيمياء الليل والنهار.كأني
اتحرر من سجوف المسافات ، و انتعل مهاوي الشوق لأصل
إلى فضة تسلم روحي إلى ربيع الحياة.
حين افتح عيني على غبطتي ، ارى زرقة الضوء تسري في
قلاعي؛ واقتلع صمتي من دواخلي .
هناك ؛
يشع عطرك خارج قيودي ، ويستقيم الفراغ رئة أوسع من
خياشيم الحياة. لن يدبر زمني ابدا في دكنة الفراغات ؛
يعمرني الفرح حتى تضج عروق الصمت بالرقص ، وتتعرق
اوداج الخرس بالقول النبيل.
لا دكنة في القلب ، ها انا أعثر على دمي في عروقك يسابقني
إليك، يؤجج حضوري في تفاصيل الحياة . مازلت امشي ،
منتشيا، بعطرك الذي أحفظ سكرته في حرير الكلمات.
علمتني الغبطة ان لغتي نشيد يتحرك في اعماقي ؛ يترقرق
سلسبيلا من السحر في عينيك ؛ يلملم أنفاسي على إيقاع
النبضات.
لن اكون اكبر من غبطتي حتى لا أفقد ارتعاشاتي حين
يخترقني مغناطيس سحرك في كيمياء الليل والنهار.كأني
اتحرر من سجوف المسافات ، و انتعل مهاوي الشوق لأصل
إلى فضة تسلم روحي إلى ربيع الحياة.