00بقلم محمد ابو بكر 00
[ هى الدُنيا ]
--------
الدُنيا مثل السفينه 0 نحملُ فيها أحلامنا 00
----
أحياناً تكون جميله 0 وأحياناً يصعُب علينا فِهمها00
----
تسيرُ بنا إلىء شاطىء الرحيل 0 وعندها تكون الروح دون أجسادنا00
----
وفى الإبحار قصه 0 لكل واحدٍ من البشرْ 0 وأمال تُسعدنا وتُضنينا وأحياناً تُبكى أيامنا00
----
منا من بنىَ فيها وأصلح ما أصابتهُ عيوبنا 00
----
ومنا من هدم وأفسد علينا أحوالنا 00
----
مِنا من عشق الوصول فعمِل وإجتهد 0
ومِنا من غفل ففقد وإفتقد 0
ولن تُخفىَ عن الخالقِ أعمالنا 00
----
مِنا من يبتسم وهو فى هموم 0
ومنا من إحتسم أمرهُ المحتوم0
ومنا من بكى على بُكائنا00
----
ولكن لن تغرق السفينه وفيها طيبون0
عرفوا أن الكون لهُ ربٌ يقول للشىءِ كُن فيكون 0
فسلِمو ا ومعهم سلْمنا أمرنا 00
----
فكُن فى السفينه من المُصلحين 0
لتجد الجائزه من رب العالمين 0
فالسفينه ذاهبه إلى شُطأننا00
----
لا تكُن من المُفسدين 0
فالرحله قصيره ونحنُ راحلين 0
فكُن معنا ولا تكُن ضدنا 00
----
خُذ بيدى وإنى لأخذٌ بيديك0
وهيا بِنا إلى ربنا00
----
فهُناك الراحه التى طالما عنها بحثنا 0
فهُناك الصفح والسماحه التى لها تمنينا0
فهُناك النعيمُ بجوار الرسول حبيبنا 00
----
00بقلم محمد ابو بكر 00
-----
[ هى الدُنيا ]
--------
الدُنيا مثل السفينه 0 نحملُ فيها أحلامنا 00
----
أحياناً تكون جميله 0 وأحياناً يصعُب علينا فِهمها00
----
تسيرُ بنا إلىء شاطىء الرحيل 0 وعندها تكون الروح دون أجسادنا00
----
وفى الإبحار قصه 0 لكل واحدٍ من البشرْ 0 وأمال تُسعدنا وتُضنينا وأحياناً تُبكى أيامنا00
----
منا من بنىَ فيها وأصلح ما أصابتهُ عيوبنا 00
----
ومنا من هدم وأفسد علينا أحوالنا 00
----
مِنا من عشق الوصول فعمِل وإجتهد 0
ومِنا من غفل ففقد وإفتقد 0
ولن تُخفىَ عن الخالقِ أعمالنا 00
----
مِنا من يبتسم وهو فى هموم 0
ومنا من إحتسم أمرهُ المحتوم0
ومنا من بكى على بُكائنا00
----
ولكن لن تغرق السفينه وفيها طيبون0
عرفوا أن الكون لهُ ربٌ يقول للشىءِ كُن فيكون 0
فسلِمو ا ومعهم سلْمنا أمرنا 00
----
فكُن فى السفينه من المُصلحين 0
لتجد الجائزه من رب العالمين 0
فالسفينه ذاهبه إلى شُطأننا00
----
لا تكُن من المُفسدين 0
فالرحله قصيره ونحنُ راحلين 0
فكُن معنا ولا تكُن ضدنا 00
----
خُذ بيدى وإنى لأخذٌ بيديك0
وهيا بِنا إلى ربنا00
----
فهُناك الراحه التى طالما عنها بحثنا 0
فهُناك الصفح والسماحه التى لها تمنينا0
فهُناك النعيمُ بجوار الرسول حبيبنا 00
----
00بقلم محمد ابو بكر 00
-----
