مهما تكوني باحبك ...
----------------
بقلمي / عادل عمران
-------------------
ملامحك كانت غنوتي
.. وأوتاري
كانت في البرد ناري
كانت داري وأسراري
أنا كنت عاشقك زمان الغنا
وكنت كاتبك على ورق فضة
قبل الخيول ما تنهزم
...
عشقك غريب الطبايع
وفي كل خطوة سور وسرداب
أدخل أتوه
عناكب وجوه
ترجع خطاوي
والخطة تتباعد
...
على أدّ عشقي ليكي
يا حبيبتي بانكسر
ولا مرّة ضحكتلي عينيكي
تحت الريح والمطر
...
غنوتنا كانت مننا
غنوتنا صبحت عكسنا
لمّا اتفسرّت وقت الوداع
...
متغيّرة الملامح
متغرّبة المطارح
ومعاندة يا شطوط
...
إفرديني على صدرك عقد فلّ
وافرديني شلب يحضن كتافك
أنا أصلي عاشقك من زمان
ولا يهمّك ولا تخافي
...
ساعة ما شوفتك بكيت
وافتكرت كل اللي كان
طيفك عدّى وضلّني
واتؤسمت ما بينا الحيطان
...
ضيّ المدى ضيّك
وانتي ولا زيّك
لكن يا حبيبتي ساعات
أنا بخاف منك
...
في الغربة كنت باكتبلك رسايل
واحنّي قلبي بالحروف
هل عشقي ممكن يوصلك
أو حتى حواليكي يطوف
ولاّ البلاد بينك وبيني مسافات
ولاّ المسافات غيم وخوف
...
مهما تكوني باحبك
ياحبيبتي باحبك صدّقيني
يكفيكي إن صورتك
مطرح ننيّ في عيني
***
----------------
بقلمي / عادل عمران
-------------------
ملامحك كانت غنوتي
.. وأوتاري
كانت في البرد ناري
كانت داري وأسراري
أنا كنت عاشقك زمان الغنا
وكنت كاتبك على ورق فضة
قبل الخيول ما تنهزم
...
عشقك غريب الطبايع
وفي كل خطوة سور وسرداب
أدخل أتوه
عناكب وجوه
ترجع خطاوي
والخطة تتباعد
...
على أدّ عشقي ليكي
يا حبيبتي بانكسر
ولا مرّة ضحكتلي عينيكي
تحت الريح والمطر
...
غنوتنا كانت مننا
غنوتنا صبحت عكسنا
لمّا اتفسرّت وقت الوداع
...
متغيّرة الملامح
متغرّبة المطارح
ومعاندة يا شطوط
...
إفرديني على صدرك عقد فلّ
وافرديني شلب يحضن كتافك
أنا أصلي عاشقك من زمان
ولا يهمّك ولا تخافي
...
ساعة ما شوفتك بكيت
وافتكرت كل اللي كان
طيفك عدّى وضلّني
واتؤسمت ما بينا الحيطان
...
ضيّ المدى ضيّك
وانتي ولا زيّك
لكن يا حبيبتي ساعات
أنا بخاف منك
...
في الغربة كنت باكتبلك رسايل
واحنّي قلبي بالحروف
هل عشقي ممكن يوصلك
أو حتى حواليكي يطوف
ولاّ البلاد بينك وبيني مسافات
ولاّ المسافات غيم وخوف
...
مهما تكوني باحبك
ياحبيبتي باحبك صدّقيني
يكفيكي إن صورتك
مطرح ننيّ في عيني
***
